الاثنين، 22 أغسطس 2011

طنطاوى وبخ شرف ومنع سحب السفير المصرى من اسرائيل.. والمجلس السياسى يحذر المشير التحذير الاخير

المجلس السياسي للمعارضة الوطنية المصرية  المعلن منذ 2008 
عادل محمد السامولي  رئيس المجلس السياسي 
مؤسس حزب الحداثة والعدالة الاجتماعية _تحت التأسيس 
اذا لم اجد اي جواب خلال 24 ساعة من المجلس الاعلى العسكري
 الذي يرأسه المشير محمد حسين طنطاوي حول حقيقة الخبر الصادر بهذا الموقع الالكتروني 
  اصدار قرار فوري من المجلس الاعلى العسكري ب
عزل نائب السفير المصري باسرئيل عن منصبه بعد حضوره حفل افطار لدى الرئيس الاسرائيلي شيمون بيريز بعد ساعات من مقتل جنودنا 
سأكون شخصيا ومعي كل اعضاء وقيادات المجلس السياسي ومعنا شعب مصر لدينا كل صلاحيات الرد الذي يضمن حقوق مصر وشعبها 
واذكر المنشير طنطاوي ان المجلس السياسي للمعارضة الوطنية المصرية هو اول جهة قادت المطالبة بتقاعده او استقالته يوم 29 ابريل انطلاقا من قنا والمنيا و مظاهرات يوم 6 مايو بقنا والمنيا والتحرير 
وهذا هو تحذيرنا الاخير   

___________________________________________________________________________________________

رابط المقال 
بعنوان طنطاوي وبخ شرف ومنع سحب السفير المصري من اسرائيل   



http://www.dp-news.com/pages/detail.aspx?articleid=94042

طنطاوي وبخ شرف ومنع سحب السفير المصري من "إسرائيل"
(دي برس)
كتبت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية الاثنين22/8/2011 تحت عنوان مفاده "تدخل طنطاوي بعد أن رزم السفير حوائجه منع الأزمة مع القاهرة"، أن قراراً شخصياً من قبل رئيس المجلس العسكري الأعلى في القاهرة أبقى السفير المصري في البلاد بعد مقتل الجنود المصريين في الجنوب. 

وقالت الصحيفة "إن السفير المصري ياسر رضا كان قد رزم حوائجه تمهيداً لعودته إلى القاهرة، وذلك على خلفية مقتل الجنود المصريين، وعندها، وفي اللحظة الأخيرة، تدخل رئيس المجلس العسكري الأعلى حسين طنطاوي ومنع عودته." 

وأكدت الصحيفة أن معلومات وصلتها مفادها أن طنطاوي قد استدعى رئيس الحكومة عصام شرف ووبخه على قرار إعادة السفير، وفرض عليه إلغاء القرار.


  • المجلس العسكري: يدرس إعادة رفع علم "إسرائيل" على سفارتها بالقاهرة

  • الخارجية المصرية: وجود السفير بـ"إسرائيل" ضرورة حتمية

  • مصر ترفض أي تدخل في أمن سيناء

  • السفير المصري بـ "إسرائيل" ينفي وجود قرار بسحبه


  • ونقلت "معاريف" عن مصادر سياسية إسرائيلية قولها، يوم الأحد، "إن خلفية تدخل طنطاوي نابعة من رغبته في منع تدهور العلاقات بين مصر وإسرائيل، وذلك استمراراً لمحادثات كان قد أجراها السبت الماضي مع وزير الأمن الإسرائيلي إيهود باراك". 

    وبحسب المصادر ذاتها فإن "إسرائيل" قالت "إنها ستضطر إلى إعادة سفيرها في القاهرة رداً على إعادة السفير المصري، الأمر الذي جعل مصر تدرك أنه ستحصل أزمة بين الطرفين من الصعب معالجتها". 

    وقالت المصادر الإسرائيلية إن "مغادرة السفير الإسرائيلي للقاهرة يعني أنه لا الحكومة المصرية الحالية ولا الحكومات التي ستشكل مستقبلا ستسمح لنفسها بإعادته إلى مصر بسبب الرأي العام المصري المعادي لإسرائيل". 


    إلى ذلك، أشارت الصحيفة إلى استمرار التظاهرات أمام مبنى السفارة الإسرائيلية في القاهرة احتجاجاً على مقتل الجنود المصريين، تم خلالها حرق العلم الإسرائيلي وإلقاء الأحذية باتجاه المبنى، وطالبوا بطرد السفير الإسرائيلي

    ليست هناك تعليقات:

    إرسال تعليق